Rumored Buzz on الاستثمار في الذات

Wiki Article



توجد الكثير من نصائح الاستثمار الذاتي التي تحثُّك على القيام بأشياءٍ كثيرةٍ من أجل أن تُخطِّط لمستقبلك بذكاء من خلال الاستثمار في نفسك، ولا بدَّ أنَّك عندما تبحث عن هذه النصائح، ستشعر بالضياع ولن تعرف كيفية تحديد أولوياتك وكيف تبدأ الاستثمار في نفسك، لهذا إليك بعض الملاحظات:

لن تتجول بلا هدف في الممرات؛ بل لديك خطة عمل واضحة بشأن ما يجب عليك القيام به، وإنَّ قضاء خمس دقائق كل شهر لرسم خطط لأهدافك قد يكون واحداً من أسهل الأشياء التي يمكنك القيام بها والتي تعود بأرباح كبيرة.

راقب من وقت لآخر: من وقت لآخر راقب تقدم استثماراتك، فإذا لم تكن لها أي نتائج، فكر في تغيير أدواتك لإعادة توجيه البوصلة نحو الربح.

كثيرون يعيشون أيامهم بتكرار نفس الروتين اليومي وكأنَّهم يدورون في حلقة مفرغة، ويعملون بجد لإرضاء رؤسائهم وإنجاز أعمالهم ليحصلوا على الراتب، ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بالذات، غالباً ما تُهمَل وتُهمَّش خارج الأولويات.

يعزز التعلم المستمر صحة الدماغ ويقلل من خطر مشكلات الصحة العقلية، ومن الخرف ومرض ألزهايمر، فالتحفيز العقلي الذي يأتي من تحدي نفسك لتعلُّم مهارات جديدة يساعد على تقليل التأثيرات الضارة للشيخوخة في الذاكرة والعقل.

تُحسِّن الرياضة صحتك العامة وتساعد على حرق السعرات الحرارية وإنقاص الوزن وتجديد النشاط والحيوية، ومن ثمَّ هي أساسية للحفاظ على صحة جيدة، فيمكنك اختيار مجموعة من التمرينات والتنويع فيما بينها خلال الأسبوع للحفاظ على مرونة الجسم وعدم الشعور بالملل.

مَن منَّا لا يُفكِّر ويُخطِّط يومياً لمستقبله؟ ومَن لا تشغله فكرة الخوف من ضياع الوقت ومداهمته له دون أن يُنجز شيئاً؟ ومع تطور التكنولوجيا ووسائل البحث على الإنترنت وُجِد أنَّ الناس يبحثون نور بحثاً متزايداً عن طرائق مضمونة لتأمين المستقبل.

يكشف هذا الكتاب عن الخطوات البالغة الأهمية لنجاح المستثمرين في التغلب على السوق المالية.

تحقيق التوازن الحياتي: من خلال الاستثمار في الذات، يمكنك تحقيق التوازن بين الحياة الشخصية والمهنية، يمكنك تعلم كيفية إدارة وقتك بشكل أفضل، وتحديد الأولويات، وتنظيم جدولك اليومي بطريقة تلبي احتياجاتك الشخصية والعملية.

الاستثمار في الذات هو ورقة رابحة بكل تأكيد؛ وذلك لأنَّ كل ما تتعلمه في هذا السبيل سيكون مفيداً، وتوجد ثلاثة محاور أساسية لتحقيق النجاح في هذا الاستثمار، وهي الصحة والعلاقات والمعرفة، فكل وقت تخصصه أو جهد تبذله لصقل مهاراتك وزيادة معارفك وعلاقاتك وصحتك سيضاف إلى رصيدك وستظهر نتائجه في المستقبل، ويمكنك إيجاد توازن بين التزاماتك وعملك اليومي ورغبتك بتطوير نفسك؛ عن طريق استثمار أوقات الفراغ بما يفيدك ويساعدك على التطور بدلاً من قضائها بلا فائدة.

كما أنَّ مكانة الأصدقاء وعلاقاتهم لها دور كبير في زيادة احتمال حصولك على الفرصة التي تنتظرها أو العمل الذي ترغب به، فالاهتمام بالآخرين هو الأساس لبناء علاقات متينة وحقيقية؛ لذا احرص على الاهتمام بالأشخاص الذين يحبونك بصدق وقضاء وقت كافٍ معهم، فذلك من شأنه أن يعزز الروابط بينكم.

من المرجح أن يستثمر الشخص الذي يحب نفسه في نفسه بشكل أكبر، ويقوم بإتخاذ قرارات أفضل.

يبدأ الاستثمار الفعّال في الذات بتحديد أهداف واضحة وقابلة للتحقيق. سنرشدك خلال عملية تحديد أهدافك.

تحقيق الإبداع والابتكار: عندما تستثمر في نفسك، فإنك تفتح المجال للإبداع والابتكار، من خلال توسيع معرفتك وتنويع مهاراتك، يمكنك تطوير أفكار جديدة وحلول مبتكرة للتحديات التي تواجهها في حياتك المهنية والشخصية.

Report this wiki page